اخر المواضيع
yllix
bidvertiser
ad
احـــــــــــلامنا
ايرانيون قُتلوا على يد آسود العراق
الزيارات:
الزيارات:
Unknown
|
3:00 م
|
الأخبار
كن أول من يعلق!
عاجل:: عصابات نوري تقصف مستشفى الفلوجة ما أدى إلى أضرار في غرفة الانعاش
الزيارات:
الزيارات:
Unknown
|
2:55 م
|
الأخبار
كن أول من يعلق!
مليشيات المالكي تعترف بسيطرة الثوّارعلى قاعدة عسكرية شمال تكريت
الزيارات:
الزيارات:
Unknown
|
2:51 م
|
الأخبار
كن أول من يعلق!
كتبت : وفاء عبد اللطيف
اعترف الجيش
الحكومي امس الخميس؛ بسيطرة الثوّار على مواقع مهمة داخل قاعدة القوة الجوية
المعروفة باسم “سبايكر” شمال مدينة تكريت مركز محافظة صلاح الدين.
ونقلت الأنباء الصحفية عن مصادر وصفتها بالرسمية في الجيش الحكومي، اعترافها بأن عددًا كبيرًا من الثوّار هاجموا القاعدة التي يتحصن بها المئات من عناصر القوات الحكومية؛ من محورين، أحدهما مدخل القاعدة الرئيس، والآخر المدخل الغربي للقاعدة.
ونقلت الأنباء الصحفية عن مصادر وصفتها بالرسمية في الجيش الحكومي، اعترافها بأن عددًا كبيرًا من الثوّار هاجموا القاعدة التي يتحصن بها المئات من عناصر القوات الحكومية؛ من محورين، أحدهما مدخل القاعدة الرئيس، والآخر المدخل الغربي للقاعدة.
وأوضحت المصادر
أن الثوّار تمكنوا من السيطرة على المدرج الأول الذي يُطلق عليه اسم “مدرج عدنان”
في داخل القاعدة، مبينة أن الثوّار استخدموا قذائف الهاون في قصف الأجزاء الأخرى
من القاعدة، وهو ما تسبب بإصابة طائرتين عسكريتين كانتا متوقفتين هناك.
من جهتها، أفادت
مصادر صحفية على صلة بالثوّار بأنهم تمكنوا من قتل وأسر عشرات من عناصر القوّات
المتمركزة هناك، وقد تحدثت تقارير إخبارية نقلاً عن المصادر ذاتها؛ أن القاعدة
باتت بالكامل تحت سيطرة الثوّار بعدما تمكنوا من تحرير بقية أجزائها.
http://revofallujah.org/?p=1906
مدير شرطة بابل المجرم يقر بأعدامه المدنيين الاربعة من أهل السنة
الزيارات:
الزيارات:
Unknown
|
2:47 م
|
الأخبار
كن أول من يعلق!
كتبت : وفاء عبد اللطيف
اقر
مدير عام شرطة بابل اللواء رياض عبد الامير الخيكاني بجريمة اعدام
المدنيين الاربعة وقال انهم متورطين بتفجير سيارة مفخخة في الحلة.
مصادر
قالت ان لكن المعلومات التي قدمها الخيكاني تنافي بعضها بعضا ، فقد اكد
مقتل اربعة مسلحين باشتباكات اعقبت ملاحقة لمسلحين متورطين بتفخيخ سيارة
وتفجيرها وسط الحلة، الا انه يقر بقتلهم بعد ست ساعات من القاء القبض عليهم.
من
ناحية أخرى ، اتهم قانونيون ومراقبون القادة العسكريين في جيش المالكي
بارتكاب جرائم قتل بحق الابرياء العزل في اكثر من موقع دون محاكمات او
تحقيق.
وحمل
المراقبون رئيس الوزراء نوري المالكي المسؤولية عن تلك الجرائم وطالبوا
بمحاكمته دوليا ومحليا لانه من اختار هؤلاء القادة وقدم لهم الدعم والاسناد
وتستر عليهم بعد ارتكابهم الجرائم.
http://revofallujah.org/?p=19061
غزة تحت النار (25) براءة أطفال فلسطين لا تشفع
الزيارات:
الزيارات:
Unknown
|
2:40 م
|
مقالات وشخصيات
كن أول من يعلق!
د. مصطفى يوسف اللداوي
غزة
تحت النار (25)
براءة
أطفال فلسطين لا تشفع
كأن بين الإسرائيليين وأطفال فلسطين ثأرٌ
قديم، وحسابٌ متراكمٌ عبر السنين، يصرون على تصفيته بكلِ دمويةٍ وهمجية، ودون
رحمةٍ ولا رأفة، وقد منح قانونهم الجائر، حق الثأر والانتقام، وتحصيل الحق المدعى،
ورد العدوان المفترى، وصد الخطر المتوقع، للجنود والمستوطنين وعامة المواطنين على
السواء، فهو حقٌ يكفله القانون لهم، وتحميهم التشريعات من نتائجه.
فأصبح من حق جنود الاحتلال أن يطلقوا النار
بكل بساطةٍ ويسرٍ على أي طفلٍ فلسطيني، دون خوفٍ من مساءلة أو محاسبة، فالقانون
معهم وإلى صفهم، ينصفهم ولا يظلمهم، ويبرؤهم ولا يدينهم، بل يحاسبهم إن قصروا،
ويعاقبهم إن هم تأخروا عن استخدام القوة والعنف، ضد أي هدفٍ يرون أنه يهدد
سلامتهم، ويعرض حياتهم وغيرهم للخطر.
القانون الإسرائيلي أعطى الحق للمستوطنين
الإسرائيليين أن يرضخوا رؤوس الأطفال الفلسطينيين بالحجارة، وأن يطلقوا النار
عليهم من سياراتهم المارة، وأن يدوسوهم بعجلات سياراتهم المسرعة، وأن يعيدوا الكرة
عليهم دهساً من جديدٍ مراتٍ عدة، لضمان قتلهم، والتأكد من موتهم، ولو كان ذلك بتسجيل
وتوثيق الإعلاميين، وفي حضرة كاميرات الصحافيين.
وسمح لهم قانونهم الباغي أن يطلقوا النار
عليهم إن شعروا بالخطر، وألا يفرقوا أبداً بين طفلٍ صغيرٍ وآخر رضيع، ولعل رجال
دينهم وحاخاماتهم، يمارسون القتل بأنفسهم، ويحرضون غيرهم على فعله، ويرون في
اعتداءاتهم على الأطفال مفخرة، وأن أفعالهم ضدهم ليست منكرة، ولا هي مستنكرة، ولعل
حادثة قتل الحاخام موشيه ليفنغر لطفلٍ فلسطيني، خير شاهدٍ على هذه العقلية
الإجرامية اليهودية البشعة.
إنه القانون الذي سمح للمستوطنين بخطف
الأطفال الفلسطينيين من أمام منازلهم، أو أثناء العودة من مدارسهم، وغض الطرف عن
إيذائهم وتكسير أطرافهم، وتهشيم عظامهم، قبل أن يأذن لآخرين بأن يسكبوا البنزين في
جوف فتىً ويشعلون به النار حياً، وينطلق غيرهم نحو طفلٍ آخر ليعيدوا التجربة،
ويكرروا الجريمة، لأنهم يعلمون يقيناً أن القانون لن يجرمهم، والمحاكم لن تدينهم،
ولن تحكم عليهم، وإن أدانتهم وقضت بحبسهم، فإن قوانين الرحمة، ومحاولات الاستعطاف
والتوسل، ومشاريع العفو والإفراج المبكر، كفيلة بإطلاق سراحهم، أو تخفيف أحكامهم،
أو تمكينهم من الاستفادة والاستمتاع من قوانين السجون المدنية.
إنه ذات القانون العسكري الصهيوني الذي قتل
محمد الدرة وهو بين يدي والده يستغيث ويصرخ، ويحاول الاحتماء بصدر أبيه العاري، إلا
أنهم قتلوه أمام عدسات الكاميرات، وعلى مرأى ومسمعٍ من العالم كله، رغم أنه كان في
حالة ضعفٍ واستغاثة.
وهو القانون الذي استهدف بقذائف الدبابات
الطفل الفارس فارس عودة، والرضيعة إيمان حجو وفرح الحلو، وهو الذي استهدف ببوارجه
الحربية الأطفال الأربعة الذين كانوا يلهون على شاطئ غزة، ليتبعهم بثلاثةٍ آخرين
كانوا يقفون على سطح منزلهم، وهم الذين قتلوا في حربٍ سابقة على شاطئ البحر أيضاً،
سبعةً من أسرة الطفلة هدى غالية أمام عينيها.
إنهم اليهود أنفسهم الذين كانوا في التاريخ،
وعاشوا في الأزمنة الغابرة، فكما كانوا يكرهون أطفال غير اليهود ويقتلونهم، ويصفون
دمهم في أوعيةٍ ويشربونه، فإنهم ما زالوا حتى اليوم على نفس الطبيعة، وذات الجبلة
العفنة، والنفوس المريضة، والحقد المتأصل، والخبث المتجذر، لم يغيروا شيئاً من
سلوكهم، ولم يبدلوا طباعهم الشاذة، بل ازدادوا بطشاً وحقاً، وأصبحت آلة القتل
عندهم أكثر قسوةً ومضاء، وأكثر عنفاً وإيغالاً، فلا يتأخرون عن قتل الأطفال
وغيرهم، ولا يمتنعون عن الإساءة إليهم، وإلحاق الضرر بهم.
لا أدري كيف يصنف قادة العدو الإسرائيلي جيش
كيانهم بأنه الجيش الأكثر أخلاقيةً في العالم، وأن جنوده متحضرين وإنسانيين، وأنهم
يتمتعون بمناقبية عسكرية عالية، تمنعهم من قتل الأطفال والشيوخ، والإجهاز على
المرضى والأسرى، ومهاجمة المدنيين والآمنين، وتحول دون استخدامهم للمدنيين دروعاً
بشرية، ومتاريس لصد الهجوم ورد الاعتداء.
بينما الحقيقة التي لا يمكن إغفالها أو
إنكارها، أن جيش العدو يفتقر إلى أبسط القيم العسكرية، وتعوزه أخلاق المحاربين
الشرفاء، فجنوده المدججون بكل أنواع السلاح، والذين يحملون أعتى الآلات الحربية،
لا يتوانون عن قتلٍ طفلٍ صغير، ولا آخر رضيع، ولا يترددون عن قتل امرأةٍ حامل، أو
اجهاضها وقتل جنينها، وقد أزهقوا بغازاتهم السامة، وقنابلهم الدخانية، أنفاس عشرات
النساء الحوامل، وقتلوا خنقاً مئات الأجنة في أرحامهن، وتسببوا بموت عشرات الأطفال
على حواجزهم الأمنية.
إنه
العدو الصهيوني البغيض، تاريخه القبيح مع شعبنا يشهد على الكثير من الصفحات
السوداء، والجرائم المريرة التي ارتكبها بحق أطفال فلسطين وصغارها، واليوم تشير
الاحصائيات الأخيرة، أنه قتل في عدوانه الأخير على قطاع غزة، خلال عشرة أيام أكثر
من ستين طفلاً، وجرح وأصاب بجراحٍ مختلفة ما يزيد عن ستمائة طفلٍ وطفلة، وما زالت
آلته الحربية تقتل وتدمر.
لا شئ يشفع عند الإسرائيليين، ولا خير يرتجى
منهم، وتكرار التجربة معهم ليست إلا مزيداً من السفه والغباء، وقلة الوعي وضحالة
الخبرة فيهم، فبراءة الأطفال لا تمنعهم من القتل، وطهر قلوبهم لا يردعهم عن
الإجرام، ونقاء نفوسهم لا يحرضهم إلا على قتلهم واغتيال طفولتهم البريئة، والدوس
بأقدامهم الثقيلة على زهرات الحياة الغضة الطاهرة البريئة.
غزة تحت النار (24) إسرائيل والهدنة الإنسانية
الزيارات:
الزيارات:
Unknown
|
2:38 م
|
مقالات وشخصيات
كن أول من يعلق!
د. مصطفى يوسف اللداوي
غزة
تحت النار (24)
إسرائيل
والهدنة الإنسانية
الهدنة الإنسانية هي آخر شئ ممكن أن يتصوره
الفلسطينيون من العدو الإسرائيلي، فهذا عدوٌ لا يعرف الرحمة ولا يؤمن بالإنسانية،
ولا تسكنه المودة، ولا يعيش في ذهنه الخير، ولا يتوقع منه الآخرون سلاماً أو
أماناً، ولا ينتظرون منه وفاءً أو احتراماً، إنه قاتلٌ أبداً، ومجرمٌ دوماً، لا
يتوقف عن القتل والإجرام إلا ليستأنفه من جديد، أو ليبحث عن هدفٍ آخر وضحيةٍ أخرى.
العدو الإسرائيلي يقتل بدمٍ بارد، ولا يؤنبه
ضميره إن قتل، ولا يشعر بندمٍ أو بحزنٍ إن هو سفك الدماء، وارتكب المجازر، وأثخن
الجراح، وهو يشعر بمتعة قتل العرب، ويرى في قتلهم رفعة بين قومه، ورضاً لربه، وسعادةً
لأمه، التي يبش وجهها إن عاد إليها ابنها المجند يبشرها أنه قتل عربياً، وسعادتها
ستكون أكبر لو أنه قتل أكثر، ولا يهمها من قتل، وإن كان يسعدها أن يكون قربانه
طفلاً أو صبياً صغيراً، فقتل الأطفال عندهم متعة وعبادة، وسلوكٌ وعادة، وتقليدٌ
واتباع.
الإسرائيليون لا يقبلون بالهدنة الإنسانية،
أو بوقف إطلاق النار المؤقت إلا لأحد سببين، ليس منها أبداً أنه إنساني، ويحترم القوانين
والأعراف، وأنه يستجيب للمبادرات الدولية، وجهود الوساطة الإقليمية، وأنه يقدر
حاجات المواطنين والسكان، وأنه يحاول أن يوقف إطلاق النار ليمكنهم من شراء
حاجاتهم، وتوفير ضروريات العيش في ظل المعارك والقتال، خوفاً عليهم من المجاعة
والحاجة، أو حرصاً على الأطفال الرضع والنساء الحوامل، والمرضى والمسنين، وكل من
هم بحاجةٍ إلى رعاية ومعاملةٍ خاصة.
إنهم لا يقبلون بالهدنة أو بالتهدئة إلا إذا
شعروا أنهم بحاجةٍ لها، وأن مصالحهم قد تضررت، وأن سمعتهم قد ساءت، وأن حياة
مواطنيهم أصبحت في خطر، وأن الأمر بات يتطلب وقفاً لإطلاق النار لوقف الخسائر،
وتجنب المزالق، وترميم الأضرار، ورتق الخرق إن اتسع عليهم، ولم يعد عندهم قدرة على
تحمله، خاصة إذا تعذر عليهم هزيمة الخصم، وكسر إرادته، وإملاء شروطهم عليه، وإكراهه
على القبول بها، والنزول عندها، تحقيقاً للنصر الذي يدعيه، أو خوفاً من أن تنقلب
الأمور عليه، فيحقق الخصم عليه نصراً، ويوقع به هزيمة، ويجبره على التراجع عن
شروطه، والتنازل عن أهدافه التي وضعها لعدوانه.
في هذه الحالة يلجأ العدو إلى الوسطاء،
ويحرك الحلفاء، ويطلب منهم العمل على فرض هدنة، أو طرح مبادرة، لإنقاذه من الخطر،
وإخراجه من أزمته، ووضعِ حدٍ للخسارة التي مني بها، وهو يقبل بها وإن بدا أمام
الخصم والآخرين أنه رافضٌ لها، وغير راضٍ عنها، إلا أنه في النهاية يوافق عليها،
ويلتزم بها، خاصةً أنه غالباً الذي يضع شروطها، ويحدد بنودها، أو يكون شريكاً في
صياغتها، وحاضراً عن اقتراحها.
أما السبب الثاني الذي يدفع بالعدو للقبول
بالتهدئة، والموافقة على الهدنة الإنسانية المؤقتة، فهو حاجته إلى أهدافٍ جديدة، فنجده
يلجأ إليها عندما ينضب بنك الأهداف عنده، ويعجز عن الوصول إلى أهدافٍ حقيقية موجعة
في صفوف الخصم، في ظل حالة الحذر الشديدة والحيطة العالية التي يلتزم بها
المقاومون، إذ يغيب المطلوبون والنشطاء عن الأنظار، ويمتنعون عن استخدام الهواتف
ووسائل الاتصال، في الوقت الذي يحسنون فيه إخفاء وتمويه مقراتهم ومستودعات السلاح،
ومخازن الصواريخ، وغير ذلك من الأهداف الحقيقية التي يعمى العدو عن الوصول إليها
في ظل استمرار المعارك.
يطمع العدو الإسرائيلي في ظل الهدنة، ووقف
إطلاق النار، أن يتخلى المقاومون عن بعض سلوكهم الأمني، وحذرهم الشديد، فيخرجون من
مكامنهم، ويظهرون أمام العامة، أو يقومون ببعض الأنشطة، أو يتفقدون بيوتهم ويزورون
أسرهم، الأمر الذي يمكن العدو من متابعة وتحديد أماكنهم، تمهيداً لاستهدافهم
وقتلهم، وقد نجح العدو الإسرائيلي للأسف في الوصول إلى بعض القادة السياسيين
والعسكريين خلال الهدنة، أو بعدها بقليل، وهو ما كان يصعب عليه تحقيقه في ظل
استمرار القتال.
لا يتورع العدو الصهيوني أن يستهدف أحداً
خلال الهدنة، أو أن يقصف هدفاً، إن أتيحت له الفرصة، فهو ليس محترماً ولا شريفاً،
ولا يلتزم بهدنة ولا يضبطه إتفاق، ولكنه صيادٌ ماكرٌ خبيثٌ مخادع، يختلق الوسائل
والسبل، ليتمكن من استدراج فريسته، أو تطمين ضحيته، ثم يغير عليها في وقتٍ يشعر
فيه المقاومون بالأمان والطمأنينة، ولا يتوقعون أن يخترق العدو الهدنة لاقتناص
صيدٍ أو ضرب هدف، ولكن التاريخ أثبت لنا أن العدو الصهيوني يستغل الهدنة في الرصد
والمتابعة، وجمع المعلومات وتعقب الأشخاص، أي أنه لا يلجأ إليها إلا خدمةً
لأهدافه، وتحقيقاً لمصالحه.
ينبغي على المقاومة أن تأخذ حذرها، وأن
تنتبه إلى عدوها، وألا تنساق وراءه، وألا تستجيب إلى شروطه أو رغباته، وألا تنطلي
عليها خدعه ومكره، إذ لا أمان له، ولا صدق عنده، وهو لا يرقب فينا إلاً ولا ذمة،
ولا يحفظ لنا عهداً ولا وداً.










