اخر المواضيع
yllix
bidvertiser
ad
احـــــــــــلامنا
راندا فؤاد : نناشد الشعب المصرى ان لا ينجرف وراء مايحدث في غزة
الزيارات:
الزيارات:
Unknown
|
8:58 ص
|
الأخبار
كن أول من يعلق!
كتبت : وفا ءعبد اللطيف
قالت الدكتورة راندا فؤاد ، مؤسس حركة مصريون ضد الإرهاب، نناشد الشعب المصرى ان لا ينجرف وراء
مايحدث في غزة لان
هذه الخدعة الكبيرة والتى
تستهدف دخول مصر فى مصيدة المخطط الإرهابى والاخوانى ضد
مصر التى تستهدف هدم مصر ودخول الجيش المصرى العظيم فى هذه الكارثة التى
يراها كل العالم ولم يتحرك احد ضد إسرائيل لانها فحمايه أمريكا والغرب
اما الفلسطينيون هم فى حماية الله وهو الأكبر والاعظم......
ولان
مصر لان تتخلى عن اى الدول العربية فإنها ستلجأ الى المساندة
السياسية والى ستكون الأفضل وربما تكون الأقوى فى الوقت الحالى... وكل التقدير والتحية لرجال الإعلام الشرفاء اللذين
يساندون مصر وشعبها
وجيشها فى حربهم ضد الإرهاب
والمخططات الخارجية والنهوض بمصر وبنائها حتى تكون افضل بلاد العالم بإذن الله......
وكل الأسف على اى
اعلامى يقف ضد مصر
ولا يستغل مكانه فى نشر الكلمة الوطنية التى تساعد فى نهضة مصر .....احذر هؤلاء الشرذمة من غضبة الشعب المصرى عليهم فان
هؤلاء المنافقون
والمتحولون والساعين الى الشهرة
على حساب المصلحة الوطنية لن ينجحوا مرة أخرى فى خداع
المصريين الوطنين فهم ابطال الإعلام الان
غزة تحت النار (22) الهدنة وأماني الشعب
الزيارات:
الزيارات:
Unknown
|
8:55 ص
|
مقالات وشخصيات
كن أول من يعلق!
د. مصطفى يوسف اللداوي
لا تعتقدوا أن المقاومة الفلسطينية حرة في
تقرير الهدنة التي تريد، أو الموافقة بمفردها ومن تلقاء نفسها على شروطها، والالتزام
ببنودها، والإقرار بضوابط وقف إطلاق النار، وتوقف كافة العمليات العسكرية، أو
اختيار التوقيت والزمان المناسب للموافقة عليها، فهي ليست وحدها من يقرر، مهما
بلغت قوتها، وتعاظمت شعبيتها، وأياً كانت عملياتها العسكرية، ونجاحاتها الميدانية،
وإن هي أوغلت في صفوف العدو وأوجعته، وأثخنت فيه وآلمته، وانتصرت عليه في جولات،
أو كسبت بعضها بالنقاط، أو حالت دون أن يحقق نصراً عليها، أو منعته من اجتياح
القطاع، وخوض معركة بريه معه، وسوق رجاله إلى القتل أو الاعتقال.
المقاومة ليست مطلقة اليدين، وليست حرةً في
تقرير المصير، ولا تستطيع أن تبرم اتفاقاً، أو أن تصادق على هدنةٍ أو تفاهمٍ، دون
الرجوع إلى الشعب وعامة الناس، فالشعب الفلسطيني شريكها في المعركة، ورفيقها في
القتال، ومعها في الميدان، وقبلها وسابقها في المقاومة، وهو ملهمها في الجهاد،
وموجهها في القتال، إذ هو شعب الجبارين الصامد، الذي لا يئن ولا يشكو، ولا يلين
ولا يخضع، ولا يذل ولا يخنع.
بل إنه أحد أهم أسباب تفوقها ونصرها، فهو
الحاضنة القوية للمقاومة، وعمقها الأصيل، ولسانها الأريب، وهو الجبهة المتماسكة،
وصاحب الإرادة القوية، والشكيمة الحازمة، ولولا صبره واحتماله، وصدقه وإخلاصه،
وحكمته وعطاؤه، لما تمكنت المقاومة من الصمود، ولما استطاعت المواصلة، ولما حققت
نجاحات، ولما سجلت في صفوف العدو ودفاعاته اختراقات.
ينبغي على قيادة المقاومة الفلسطينية، وعلى
مرجعياتها السياسية أن تصغي إلى مطالب الشارع الفلسطيني، وأن تستمع إليهم قبل أن
تقرر، وأن تستمزج آراءهم قبل أن توافق، فلا يحق لها أن تذهب إلى أي مكانٍ للتفاوض
والحوار دون أن تكون مسلحة بإرادة الشعب، وواعيةً لمطالبه وشروطه، ولا تظن نفسها
أنها أوعى منهم وأفهم، وأنها ترى ما لا يرون، وتعرف ما لا يعرفون، وتدرك أكثر مما
يدركون، وأن لديها سابق خبرة، وقديم تجربة، وأنها تعرف كيف تصير الأمور، ومن الذي
يحركها ويوجهها.
لا مبرر للمقاومة أياً كانت أن تتفرد
بالقرار وحدها، فقد سبقها الشعب في وضع شروطه لأي هدنة، وبَيَّنَ مطالبه للموافقة
على أي تهدئة قادمة، وعلى المفاوضين أن ينصتوا لهم، وأن يستجيبوا إلى شروطهم، وأن
يحترموا طلباتهم، فهم الذين ضحوا وقدموا، وبيوتهم هي التي خربت ودمرت، ومدارسهم
ومساجدهم قد تعرضت للقصف، ومستقبلهم وأولادهم الذي أصبح في المجهول، وأولادهم هم
وقود المقاومة ورجالها، وأمهاتهم وأخواتهم هم الذين يحدون الرجال، ويتقدمون الصفوف،
ويكابرون على الجرح والألم.
الشعب لن يقبل وقفاً لإطلاق النار، أو
إقراراً لتهدئةٍ مؤقتة، تجيز للعدو أن يعيد الكرة من جديد، وأن يعود إلى اعتداءاته
وخروقاته بعد أشهر، أو كلما أتيحت له الفرصة، تأديباً أو بمناسبة الانتخابات، أو إرضاءً
لمتطرف أو مسايرةً لمتشدد، بل تريد اتفاقاً يلزمه، وتعهداً يضمنه، ورادعاً يمنعه، ودولاً
تكفله وترعاه.
كما لن يقبل بنزع سلاحه، وتفكيك قواته،
والتعهد بعدم بناء قدراته الذاتية، أو التوقف عن أعمال التجهيز والإعداد
والاستعداد، إذ السلاح عندهم عنوان الشرف، وسبيل النصر، والوسيلة الأقدر والأفضل
لكبح جماح العدو، ومنعه من الإفساد والعربدة والتخريب.
وهو يريد أن يرفع الحصار كلياً عن قطاع غزة،
وأن تُفتح كلياً ودائماً كل البوابات والمعابر، ليتمكن الأفراد المسافرون،
والبضائع التجارية من المرور بسهولةٍ ويسر، وأمانٍ واطمئنان، ويريد ألا يكون
للاحتلال وجودٌ أو سلطة على معابره، لئلا يتحكم في المغادرين والعائدين، ولئلا
يتسلط على الفلسطينيين في دوائهم وغذائهم، ولئلا يستغل حاجتهم وضعفهم، لمآربه
الدنيئة، وأهدافه الوضيعة.
ويتطلع الشعب الفلسطيني لأن يكون له مطاره
الوطني، وفق المعايير الدولية، وبموجب الضوابط الأمنية المتفق عليها، ليتخلص من الانتظار
والمعاناة، وينتهي من طوابير الذل والإهانة، وأقبية الحجز وصالات الحظر، وقوائم
الترقب، وأذونات الموافقة، والقوائم السوداء الممنوعة من الدخول.
ويمتد طموح الشعب الفلسطيني لأن يكون له
ميناؤه البحري في غزة، الذي يربطه مع العالم، ويمكنه من الحصول على احتياجاته وما
يلزمه، خاصةً ما يتعلق منها بالبناء، كالاسمنت والحديد وغيره، للمباشرة في أعمال
إعادة الإعمار، وتحريك عجلة الاقتصاد الفلسطيني المتوقفة.
كما يريد الشعب الفلسطيني سيادةً كاملة في
قراراته وعلى أرضه، وسلطةً ذاتية على مصالحه ومصائره، فلا يتدخل العدو فيها، ولا
يفرض شروطه عليهم، وألا يؤثر على المصالحة والوحدة، وألا يتدخل في الشؤون الداخلية،
ولا يمارس ضغوطاً على أي طرف، ليفشل المصالحة، ويسقط حكومة الوحدة الوطنية.
لن يقبل الفلسطينيون بأي هدنةٍ أو وقفٍ
لإطلاق النار، لا يحقق حريةً للأسرى والمعتقلين، ولا يفرج عنهم من سجونهم، أو يخفف
من معاناتهم ويحسن ظروفهم فيها، وهو يصر على حرمة اعتقال المحررين منهم، ووجوب
إطلاق سراحهم، وضمان عدم اعتقالهم مرةً اخرى، فضلاً عن إطلاق سراح كل من أعتقل ضمن
الحملة الأمنية القمعية التي نفذتها سلطات الاحتلال في مدن الضفة الغربية.
إن للشعب الفلسطيني صانع النصر، القابض على
الجرح، الصابر على الأذى، المكلوم بشهدائه وجرحاه، والحزين على بيوته وسكناه،
شروطاً يجب الإصغاء إليها، والالتزام بها، وعدم التنازل عنها، أو التفريط فيها، وهي
مطالب حقٍ، وشروط شرفٍ، وإلا كانت الحرب مهزلة، والقتال مسرحية، والشعارات مضحكة، والمواقف
فبركة، والتضحيات هباء، إذا كان القرار والاتفاق العودة إلى ما كان، وبقاء كل شئٍ
على ما كان، والقبول بنعمة الهدوء مقابل الهدوء.
البصرة: تشييع عنصر بميليشيا (لواء ابو الفضل العباس) قتل شمالي بابل
الزيارات:
الزيارات:
Unknown
|
9:56 ص
|
الأخبار
كن أول من يعلق!
كتبت : وفا ءعبد اللطيف
شيّعت ميليشيا (لواء ابو الفضل
العباس) شمال البصرة، اليوم الاحد، أحد عناصرها الذي قتل في معارك شمالي بابل
وحضرت قيادات وعناصر في
ميليشيا (لواء ابو الفضل العباس) في منطقة (الشويج) شمالي البصرة، صباح اليوم،
لتشييع أحد عناصر الميليشيا المدعو ( عمار باسل المشعل ) والذي قتل خلال المعارك
الجارية في منطقة جرف الصخر شمالي محافظة بابل”.
وأطلقت العناصر الميليشياوية
أثناء التشييع النار في الهواء، فيما نقلت الجثة إلى مقبرة (السلام) بالنجف.
يذكر أن مناطق شمالي بابل
ومحافظة الأنبار وصلاح الدين ونينوى وديالى ومحافظات أخرى تشهد عمليات عسكرية
مسلحة واشتباكات عنيفة بين المسلحين والقوات الحكومية، والتي تكبدت فيها الأخيرة
خسائر كبيرة ما أجبر قطعات كبيرة منها على الإنسحاب من كثير من المعارك دون مواجهة
المسلحين
دقيقة واحدة في جلسة برلمان العراق تكلف 11 مليون دولار
الزيارات:
الزيارات:
Unknown
|
9:51 ص
|
الأخبار
كن أول من يعلق!
كتبت : وفاء عبد اللطيف
برغم عدم نجاح البرلمان العراقي في حسم معركة المناصب الثلاثة الشاغرة في جلسته الأولى بعد فشل الكتل البرلمانية في التوافق أو حتى حسم التنافس على رئاسة البرلمان ورئاسة الحكومة ورئاسة الجمهورية، إلا أن اجتماعهم في بغداد لمدة 25 دقيقة فقط كلف ميزانية العراق المثقلة بالديون 24 مليار دينار عراقي أي ما يعادل 11 مليون دولار أميركي تقريبا.
حيث استلم كل نائب 10 ملايين دينار كراتب شهري (8500
دولار أميركي) و30 مليون دينار عراقي رواتب لأفراد الحماية الخاصة لكل نائب (25000
دولار أميركي) و90 مليون دينار عراقي لتحسين المستوى المعيشي للنائب (77000 دولار
أميركي).
راتب النواب العراقيين وأفراد حماياتهم
ومبالغ تحسين الوضع المعيشي للنواب يضاف لها مبلغ 2 مليار دينار عراقي (1700000
دولار أميركي ) مخصصة لأفراد حمايات المدراء الإداريين في مجلس النواب وأفراد
حماية المستشارين في المجلس أما تكلفة حماية مكان انعقاد الجلسة الأولى فتبلغ 500
مليون دينار عراقي تقريبا (420
ألف دولار أميركي)، أما تكلفة
الفندق والطعام والمبيت لليلة واحد لكل نائب فقد وصلت الى نحو 850 مليون دينار
عراقي (730 ألف دولار أمريكي).
ويقول الدكتور محمد يونس الأستاذ في كلية
الإدارة والاقتصاد بجامعة تكريت لوكالة الأنباء الألمانية: "إن كلفة الناخب
في العراق تبلغ 7 دولارات أميركية للمواطن الواحد، بينما الكلفة الحقيقية لانتخاب
الشخص في مختلف دول العالم لا تتجاوز 33 سنتًا ما يؤكد الكلفة العالية للانتخابات،
والتي أرهقت موازنة الدولة التي تعاني من العجز".
وأضاف، "أن هذا المبلغ لا يشمل الإجراءات
الأمنية وتعطيل حركة الدولة ومختلف الفعاليات المرتبطة بالانتخابات، وهو يمثل فقط
المستلزمات اللوجستية الداعمة للانتخابات من ورق وأحبار وصناديق وبطاقة الناخب
الإلكترونية وأجهزة الحاسوب والعد والفرز، ولا تدخل فيها رواتب موظفي المفوضية
العليا المستقلة للانتخابات، ولا حتى تكلفة المسؤول عندما يدلي بصوته رفقة أفراد
حمايته".
أما الدعاية الانتخابية فقد اتخذت أشكالًا
جديدة ومكلفة جداً، وتعد الأعلى في العالم حيث صرفت فيها أرقامًا خيالية يقدرها
البعض بحوالي 750 مليون دولار، صرفت في معظمها من الكيانات الكبيرة المسيطرة على
الساحة السياسية في العراق، وهذه المبالغ ناتجة عن عمليات فساد في أجهزة الدولة
ومؤسساتها لحساب الكتل والائتلافات السياسية التي تشارك في الحكومة والانتخابات
عاجل:إطلاق سراح عشرات المعتقلين
الزيارات:
الزيارات:
Unknown
|
9:50 ص
|
الأخبار
كن أول من يعلق!
عاجل:إطلاق سراح عشرات المعتقلين من مقر لواء عشرين بالمقدادية في ديالى بعد تحرير المقر من قبل الثوار ..
يعد سقوط صواريخ القسام J80 على مدينة تل الربيع "تل أبيب"
الزيارات:
الزيارات:
Unknown
|
9:46 ص
|
الأخبار
كن أول من يعلق!
كتبت : وفا ءعبد اللطيف
يعد سقوط صواريخ القسام J80 على مدينة تل الربيع "تل أبيب"، بعد أن قامت كتائب الشهيد عز الدين القسام بالتأكيد أنها ستنفذ وعيدها بعد الساعة التاسعة مساءً، إنجازاً كبيراً، وتحدياً خطيراً، وتطوراً في أداء المقاومة لافتاً.
وقد أبدى الإسرائيليون أسفهم لأن بطاريات القبة الحديدية فشلت في اعتراض الصواريخ، رغم أنها كانت تعلم مصدرها ومكان سقوطها، من غزة إلى تل الربيع "تل أبيب"، ولكنها فشلت، وبررت عجزها بان الصواريخ الجديدة مزودة بنظام تمايل واهتزاز، لهذا عجزت القبة عن اعتراضها، أما مراسل القناة العبرية العاشرة فقال "للأسف القبة لم تستطع إيقاف الصواريخ"









